الاسم محمد أبو الفتوح
كاتب رعب مصري
المؤهل: بكالوريوس تجارة
البداية كانت فى المرحلة الإعدادية كانت مجموعة من القصص القصيرة كنت بقوم بإرسالها لدكتور نبيل فاروق بغرض نشرها فى باب القراء فى سلسلة كوكتيل ٢٠٠٠ وبعدها توقفت لان الموضوع كان صعب فى الانتشار ، فى ٢٠١٥ مع التطور وانتشار السوشيال ميديا وانتشار جروبات اغلبها تنشر وتتكلم عن ابينا الروحي الدكتور احمد خالد توفيق ،
قاموا بعمل يوم لنشر قصص حقيقية حدثت لاعضاء الجروب ، وبما انى مريت بعده تجارب مع عالم الجان بدأت أكتب وانشر هذه التجارب والتي لاقت استحسان كبير من القراء
، بدا حماسي للكتابة يعود وبقوة وأصبح لي موعد اسبوعى في جروب جانب النجوم لنشر القصص يوم الخميس فى منتصف الليل ،والتي كان لها وصدى كبير ، بعدها ألتقيت الاستاذ محمد صلاح صاحب دار نشر الكنزى وكانت بداية جديدة وهي مرحلة النشر الورقي
، قمت بتجميع القصص فى اول كتاب لي وكان بإسم انا والجان والتي نفذت وكانت من أكثر الروايات مبيعا ، تحمست أكتر بدأت اكتب قصص قصيرة و اشارك فى كتب جماعية مع كتاب كبار من اكبر الكتاب في مصر
وصلت لأكتر من خمسة عشر كتاب ،
فى ٢٠١٩ شاركت بروايتين هما كوابيس من عالم اخر وهى الجزء الثاني لليله بلا نهاية والرواية الثانية والتي كانت اول سلسلة رعبيات ابو الفتوح عبارة عن قصص قصيرة رعب ثم رواية دمية وسبع تعاويذ وهما قصتان حقيقيتان حدثوا بالفعل بعض الأصدقاء
، ٢٠٢١ شاركت برواية النبطشية فى ٢٠٢٢ قمت بنشر الجزء التاني من سلسلة رعبيات ابو الفتوح م والحمد لله الطبعة نفذت بالكامل
لهذا تحمست لكتابة الجزء الثالث من رعبيات أبو الفتوح والتي أشارك بها في معرض الكتاب 2024
انا بدات القراءة فى سن صغير في وقت لم يكن متوفر فيه الكثير من لان وسائل التسليه بدات كعاده ابناء جيلى بقصص ميكى وماجد وسمير فى سن سبع سنوات تقريبا عند وصول لسن عشر قرات المغامرون الخمسه والشياطين 13 للكاتب راجي عنايات ثم بدأت اقرأ لدكتور نبيل فاروق وهو من اكتر الكتاب الذين شكلوا شخصيتي وافكاري وأعجبت جدا بسلسلة ملف المستقبل لحبي دائما للخيال العلمي والتطور التكنولوجي والتي كانت تحمل الكثير من المعلومات التي لم أكن بعلم بها من قبل
رجل المستحيل وباقي سلاسل د نبيل فاروق والذي كان من اكتر الكتاب اصدار للكتب ورغم ذلك كانت كتاباته متنوعه و مختلفة جاسوسية وخيال علمي وعن الاندلس وقصص قصيرة
الحقيقة شكل أفكاري جيل كامل من الأدباء كان لهم الفضل في تطوير أفكاري وثقل شخصيتي وتطور أسلوبي
اري ان هناك اهتمام كبير بالادب في هذه الفتره في الوطن العربي بأكمله مما دفع بعض الدول لعمل مسابقات سنوية لكل فروع الادب ورصدوا لها جوائز ماليه ضخمه وانتشر كتير من الافكار وبدا الشباب يتحمس للكتابه وظهر الكثير من الكتاب والأدباء على ساحة الأدب لكن لكل جديد مزايا وعيوب فقد انتشرت بعض دور النشر التى استغلت حب الشباب للكتابه والنشر فأصبح من الممكن لاى شاب أن يقوم بنشر أي كتاب حتى وان كان لا يستحق مما احدث نوع من التخمة في السوق والتحايل علي القارئ
لذلك أتمني أن يقوم السوق بغربلة نفسه ويبقى فقط النشر لمن يستحق
بقلم نجوان عطية
0 التعليقات :
إرسال تعليق