زمان كنا بنقول الفصل بين السياسة والدولة والشعب وخلينا أحنا فى دولتنا وأقتصادنا وأشغالنا
ولكن بعد مامررت به مصر فى الفترة الاخيرة وتعرضت له من مؤامرات ومُخططات عن طريق السياسة لتدميرها وكل من هب ودب تدخل فى السياسة وبقت سياسة مصاطب وعهر وشو أإعلامى
أرى أنه لابد من البداية تعليم الشعب ماهى السياسات لأنها تدخل فى كل المجالات
أتخدعنا كتير لما بتوع الدقون طوعوا الدين للسياسة وياعينى على اللى بينادوا بحقوق المساكين ولعبهم بالهموم للسياسة
وسياسة البلد السابقة كانت عدم خوض الشعب فى السياسة خوفآ عليه من البلبلة والفتايين وفى النهاية وقع الشعب فى شر اعماله وأضحك عليه من تجار السياسة والدم والدين والفتايين ...
السياسة جزء لايتجزأ من كل شئ
تدخل السياسة فى الأقتصاد والسياحة وتحدد علاقات الدول ببعضها والتبادل التجارى بينهما ومن خلال سياسة البلاد الموضوعة والقائمة يكون مقامها بالنسبة للدول الأخرى
"ده حتى فى المنظومة الصغيرة الأسرة "
السياسة الموضوعة من الزوجين هى التى تحدد معالم المعيشة ويسهل التنبوء بتربية الجيل القادم
وحتى عندما تحاول أستخلاص معلومة من أحد يقولك سايسه كدة وبراحة لحد ماتوصل للى عاوزه.
فى النهاية أحب أوضح الهدف من مقالى
لو كنا علمنا من سنوات كثيرة ماضية مايحاك حول أرضنا وشعبنا ماكنا سلمنا ودانا للزن عليها اللى آامر من السحر بالأشاعات والتخريب فى أرضنا
فنحن الأن عندما علمنا من هو عدونا ومن هو حبيبنا نقف وراء رئيسنا لاننا اصبحنا نعلم صراحآ أننا فى حرب وقادرين بإذن الله على المواجهه والله الموفق والمستعان ينصر الحق على أتباع الشيطان
0 التعليقات :
إرسال تعليق