الكمامة لا تزال في جيبي




بقلم .ليمي سعيد 

أيتها الكورونا خنقتينا و حبستينا و لكننا سننتصر عليكي بإذن الله خليتي الأخ خايف يسلم علي أخوه  والأب والأم خايفين يحضنوا ولادهم و الأزواج اصبحوا أسري فالمنازل بعد معارك الخروج مع الأصدقاء و السهر و أصبح يتحتم عليهم أن يحبون هذا الوضع ويتأقلموا معه بحب حتى يخففوا الوضع
ليس هذا فقط فقد اختلفت مقاييس الحب بين الاشخاص وتحول السلام الي رشة كحول تضعها في يد عزيزك الذى تقابله و اصبحت اغلي مقتنياتنا الكمامه وزجاجة الكحول والجوانتى سواء لبسنا الكمامة عن اقتناع او عن خوف من الغرامه
 ايأ كان السبب لابد ان لا نستغني عنها اتقاء لشر الكورونا و يكون معك واحده في جيبك احتياطيأ لأى ظروف فهى هامه جدا .ولكنى لا اخفيكم سرأ اننا فقط نأخذ بالأسباب فتعددت الأسباب والموت واحد ولكل أجل كتاب ولكن الله أمرنا بالأخذ بالأسباب و عدم القاء أنفسنا الى التهلكه فنأخذ بكافة الإحتياطيات  مع الدعاء والإستغفار فلو نزلت صاعقه من السماء ما أصابت مستغفر دمنا ودمتم سالمين إن شاء الله و في رعاية الله من الكورونا وغيرها .دمتم أصحاء.

شاركه

عن احمدعبدالكريم

عالم العلم والمعرفة
    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات :

إرسال تعليق

disqus

disqus