الجزأ الأول من
سلسلة #علاقات_مهددة
#الأمان_هو_صمام_الأمان_للعلاقات
١: الأمان عند المرأة..!!!!
هل هذا الشعور يعني الحماااية من الاخرين فقط......
الاجابة طبعا لااااااا
الامان هو ...الارتياح ، هو الصدق ، هو الثقة ، هو الحب"
هو السعادة الأبدية
الأمان شعور بيخليها تتكلم معاك بدون توقف تتكلم عن كل حاجة وأي حاجة
وهو هو نفس الشعور اللي لو فقدته هتتوقف عن الكلام معاك برده في أي حاجة
هيكون عندها حاجات كتير نفسها تحكيها وتتكلم عنها لكن للاسف هتخاف
ايوه هتخاف فعلا منك ... من أفكارك ، من ظنونك ، من ردود أفعالك، من عدم اهتمامك اللي ممكن يحرجها أوووي فيجرحها جرح عميييق
الأمان ياسيدي للمرأة هو كل شيء ، الأمان حياة أبدية ....
علشان كده اول ما بتحس انها بتفتقده معاك بتحس بالتعاسة
تعاسة انها تكمل حياتها معاك أو تعاسة من انها للأسف بتفشل في حياتها اللي كان نفسها تعيشها وتكملها معاك
في اللحظة دي بنكون قصاد نوع من اتنين
النوع الاول :-
بتمشي وتبعد وتسيبك...... بتسيب كل حاجة كل الي قدمتهولها ...كل عطاياك ..هداياك .. بتسيبها لك
حتى قلبك المفعم بالمشاعر بتتركه ليك على الطريق وبتفر وكأنها هرباااانة ...كل اللي بتدور عليه في اللحظة دي
إنها تلملم الباقي منها وبس ...بتجري مبتعدة عنك بأقصى سرعة
عايز تعرف بيكون شعورها ايه في اللحظة دي...!؟؟؟
{هوصفهولك بدقة}
شعورها بيكون وقتها أن روحها بتتولد جواها من جديد..... بالظبط زي شعور الخارج من الأسر
ليقابل العالم والبشر بوجه جديد
بل اكثر من كده كمان ....عارف بيكون شعورها وكأنها بتقابل روحها بوجه جديد ، بتحس انها بتتحرر من جواها من كل شيء
من الآلام من الأحزان اللي خطفت الروح من جوه روحها بتتحرر من التعاسة اللي اتورطت فيها لبعض الوقت وهي معاك ....وبيتولد جواها الأمل في لقاء حقيقي صادق يجمعها بمن يمنحها الأمان اللي فقدته معاك
أما النوع الثاني وما أكثرهم للاسف
بتعيش جوه تمثلية إنها راضية وسعيدة وانك مكفي جواها شعورها بالأمان..... بتعيش كده فترة طويلة وممكن طووووويلة جدا... لكن صدقني سيدي برده هتكون النهاية واحدة هتسيبك في لحظة وبدون مقدمااات وهتبعد بعيد أول بس ما يجيلها الشجاعة لمواجهة الحياة بمفردها أول ما بتقرر انها هتقدر تمنح نفسها شعور الامان اللي انت حرمتها منه معااااك
انتبهوا
#الأمان_هو-صمام-الأمان-للعلاقاااااات
انتظروا الجزأ الثاني وهو رسالة إليك سيدي الرجل ..
ما الحل اذا وصلت العلاقة لهذا الحال ؟؟؟؟
0 التعليقات :
إرسال تعليق