لاعجني.. بقلم / د.ميسا مدراتي








لاعجني شوقه
على عجل
لله درك ماالخبر
لواعج هب نسيمها
خفق وتيني  بلعجها
فاق الوصوف وارتجف
ولواعج  شوقي بأمرها
كانت  طبيبي المداويا
ودوائك لاعج في روحي
٠شفيت بك ومنك

 لم أبالي...
شاركه

عن احمدعبدالكريم

عالم العلم والمعرفة
    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات :

إرسال تعليق

disqus

disqus