مريم العذراء بقلم / هاجر أشرف متيرد@





ولادة وحياة السيدة مريم عليها السلام
كانت أم مريم العذراء عليها السلام تتمنى أن تلد و ابوها عمران عليه السلام 
كان شيخ بنى إسرائيل 
وكما قلت أن حنه تتمنى ان تلد وعندما هى تصلى وتعبد ربها وجدت عصفوره
بيضها يفقص فدعت وقتها قالت يارب هب لى ولد وسأنذره ليخدم البيت المقدس
فحقق الله رغبتها
وتفوفى عمران عليه السلام 
قبل أن تلد حنه ام مريم العذراء
وقليل جدا حزن على موته 
لانه من الذين يصلحون فى الارض 
وولدت حنه عليها السلام 
لكن ولدتها بنتا قالت ربى انى وضعت انثى والله اعلم بما وضعت وسأسميها مريم وانى اعوذ بها وذريتها من الشيطان الرجيم 
فأصاب أمها الحزن التي لا تستطيع أن تفي به، ولكن تقبلها ربها بقبول حسن، وأحسن نباتها حيث أنبتها نباتًا حسنًا، وحطت رعاية الله عليها، وما يرعاه الله يكون حسن التربية والرعاية.
وكفلها زكريا
وقد كفلها زكرياء عليه السلام حيث نشأت في بيته وما أدراك ما النشئة في بيت النبي، حيث تكون أحسن تربية، وكان زكرياء راعيًا لها ومحافظًا على مصالحها وضامنًا لها
وعندما يدخل زكريا عليها 
يجد الفاكهة التى فى الصيف فى الشتاء 
والتى فى الصيف فى الشتاء فيتعجب زكريا فقال لها من اين هذا قالت له إنه من عند الله
وبهذا يكون الجزء الاول قد انتهى وانتظرونى فى الجزء الثانى حمل مريم العذراء
شاركه

عن احمدعبدالكريم

عالم العلم والمعرفة
    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات :

إرسال تعليق

disqus

disqus