على جدار الامل الاخضر ،
اعلق تفاؤلي ..
وحين قدمتْ النوارس حاملة
قصائد الفرح ..
كتبتُ قصائد مماثلة .
وفي نص ، ولا اروع ، قالت
الاديبة الصديقة :
كان الندى يبحث عن خدود الورد .
عندها هبت نسمة عطرة من حدائق
الزمن القادم ..
انا متمسك بالعبور نحو الضفة
الاخرى..
ولدي الكثير مما يجعلني اثق باننا
جميعاً ،سنعبر نحو الضفة الاخرى.
ضفة الفرح الكبير ..
النوارس ابلغتني الرسالة ، وعادت
تحمل قصائدي .
( النص من فضاءات احلامي ) .
0 التعليقات :
إرسال تعليق