في اتصال هاتفي بالكاتب هاشم محمود الذي تخصص في سرد التاريخ الثوري الارتري والوقوف دوما مع حياة اللجوء والتشرد والشتات التي يعيشها الانسان الارتري منذ اول موجة لجوء في ١٩٦٧ من
وحتي هذه اللحظة الحرجة من تاريخ الامة الارترية
ولعل الكاتب المعروف بكتاباته عن الوحدة الوطنية رغم المرارات التي خلفتها الثورة ودور المستعمر في ذلك والخلفيات التاريخية التي تسببت في تفجير الكفاح المسلح
الا انه يقول يجب ان نضع لكل مرحلة حدودها وضوابطها ولننسي جميع الخلافات من اجل الوطن
وبخصوص وباء كرونا ومن منطلق عبارته المشهورة قلبي علي وطني يناشد الكاتب جميع الارترين الالتزام بالتوجيهات التي تصدر من المصادر الرسمية وضرورة تفقد احوال بعضنا البعض
والتعاون ون التام مع متطلبات المرحلة الحرجة من تاريخ الامة
فلنكن يدا واحدة لمواجهة كل الصعاب والمخاطر
حفظ الله البلاد والعباد
فلتكن مصلحة الوطن فوق مصالحنا الشخصية فلا معني لحياتنا إن لم نكن يدا واحدة لتوعية بعضننا البعض بالمخاطر التي تحدث بالعالم أجمع
0 التعليقات :
إرسال تعليق