شيرين عبد الوهاب استعبدها رجل باسم الحب فكانت نهايتها السقوط في قاع الإدمان 



كتبت: ريهام طارق

مازالت قضية المطربة المصرية شيرين عبد الوهاب تحتل المركز الأول في إثارة الجدل على الساحة الإعلامية، ونالت اهتمام جميع مواقع التواصل الاجتماعي حتى وصلت كونها قضية رأي عام ، خاصة أن شيرين تعتبر من أهم الأصوات الغنائية في الوطن العربي.

 لذلك نالت ازمتها الاخيرة اهتمام جمهورها من المحيط إلى الخليج ، الحقيقة أن شيرين عبد الوهاب بدأت تناول “المخدرات” بعد أشهر من زواجها بـ حسام حبيب، و هو من قام باستدراجها لهذا الطريق من أجل السيطرة عليها وعلى كل ما تملكه، هو بمساعدة المنتجة سارة الطباخ ، وحدث الطلاق بينها وبين حسام حبيب، ثم عادت مرة أخري شيرين عبد الوهاب إلى علاقتها بطليقها المطرب حسام حبيب في أوائل شهر سبتمبر الماضي ولكن بدون علم أسرتها.

، و بدأت أزمة شيرين عبد الوهاب في نفس اليوم التي قابلت خلاله لاعب كرة القدم العالمي محمد صلاح ، والتقطت الكاميرات صورة شيرين معه ، فهذا اليوم هو بداية اكتشاف شقيقها ووالدتها عودة شيرين لحسام حبيب من جديد مقابلته في إحدى شقق التجمع الخامس .

وبعد إكتشاف شقيقها تواجد شيرين بالإسكندرية ومرافقة حسام حبيب وسارة الطباخ لها ، ووقتها تحدث شقيقها إليها ، وأكدت له عدم عودتها لتعاطي “المخدرات” من جديد وعدم العودة لحسام حبيب ، ومع متابعة شقيقها واكتشافه ذهاب شيرين باستمرار لمنزل بالتجمع الخامس لمقابلة حسام حبيب وسارة الطباخ وتناولها المواد المخدرة من جديد اتفق معها بشكل ودي، على ضرورة دخولها مصحة للعلاج مع التصريح لوسائل الإعلام بإصابتها بالرباط الصليبي.


 وبعد موافقتها في الصباح، عادت لتذهب مساء لنفس المنزل ومقابلة حسام حبيب من جديد ، وهو ما جعل شقيقها يذهب إليها بمرافقة أفراد المصحة من أجل إنهاء الحكاية وعلاجها رغما عنها.


وأثناء تواجد شيرين عبد الوهاب في المركز الطبي رفضت
 تلقى العلاج ودائما في حالة غضب وهياج عصبي وهو ما اضطر الأطباء لإعطائها العديد من المهدئات لتقضي معظم الوقت نائمة، وجعلها في شبه غيبوبة اغلب الوقت خوفا في أن تحاول الانتحار، أو تضر نفسها بشكل أو بآخر ، والأكيد هو نقل شيرين إلى مستشفى أخرى على درجة عليا من التجهيزات الطبية بين الحين والآخر ولا صحة لما نشر من تعديه عليها بالضرب .
شاركه

عن Mizoohanaa

عالم العلم والمعرفة
    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات :

إرسال تعليق

disqus

disqus